vendredi 6 mars 2009

مات ولد البطل

مات البطل. يوم موت البطل زوجة البطل وضعت مولود جديد. فرحوا أحباء البطل و قالوا هذا هو اللي ماشي يخلف البطل و ذاك الليث من ذاك الغدنفر. كبر الوليد و الناس توصي راك ولد البطل و لازمك تكون بطل. اشكون يجيبنا حقنا إلا البطل تي البطل هو الي يعرف من أين تأكل الكتف هو مستانس بأكل الكتف.
نهار ولد البطل يلعب من أندادو في الكرة طاح جا على راسو خرج الدم قالولو انت ولد البطل. لاباس. الوليد راسو وجعو لاباس الوليد كان واقف طاح الدوام لله.
مات ولد البطل.
الام محروقة على كبدتها على ولدها " اللي كبر اللي قرا اللي اللي اللي" جاوها أحباء البطل قالولها "هذا تسيب كيفاش تخلي ولد البطل يلعب الكرة راهو ولد البطل لازمو يقعد مع الكبار" هي تبكي و تنحب و تقول" ولدي مات" دارلها واحد من الأحباء قاللها" دويو و أحنا اشكون لينا و قضيتنا و بطلنا و حقنا و و و و و و و و تي حتى واحد لا يعرف لحكاية باظبط باش يطلب الحق". تنهدت الأم و قالت:" الحق هز راجلي و هز وليدي و أنا صابرة لين يهزني حذاهم".

Un nouveau Journal en ligne

Un nouveau journal en ligne tunisien  a vu le jour derniérement. Ce site dont j'ai appris son existence de la part d'un ami (il appartient à son oncle) et à travers un spot radio sur mosaique ne bénéficié jusqu'à maintenant (ou du moins je n'ai pas vu) de campagne sur Internet. sur les moteurs de recherches aussi y a aucune trace. Comme d'habitude l'extension nationale y est pour qq choses.
D'ailleurs l'utilisation du .com.tn au lieu de .info.tn le rend plus mémorisable chez l'internaute.
Sur le contenu, c'est pas du copier coller au  moins mais c'est prematuré de tirer des conclusions?

jeudi 5 mars 2009

A quand une nouvelle baisse de prix d'essence?

Le baril de petrole est stable sous les 50$ depuis des mois. N'est-il pas temps en Tunisie de faire une seconde baisse à la pompe plus significative cette fois ci? style 200 millimes? je sais je dis des conneries mais je pense que le prix de l'essence doit baissser. N'est-ce pas?

Une lettre d'Obama

الرسالة

مِن أوباما..
لِجَميعِ الأعرابِ شُعوباً أو حُكّاما:
قَرْعُ طَناجِرِكُمْ في بابي
أرهَقَني وَأطارَ صَوابي
افعَل هذا يا أوباما..
اترُك هذا يا أوباما ..
أمطِرْنا بَرْداً وسَلاما
يا أوباما..
وَفِّرْ للِعُريانِ حِزاما !!
يا أوباما..
خَصِّصْ للِطّاسَةِ حَمّاما!!
يا أوباما..
فَصِّلْ للِنَملَةِ بيجاما !!
يا أوباما..
قَرقَعَة نعلِكُ أحلاماً
وَتَقيء صَداها أوهَامَا
وَسُعارُ الضَّجّةِ مِن حَوْلي
لا يَخبو حتّى يتنامى
وَأنا رَجْلُ عِندي شُغْلٌ
أكثَرُ مِن وَقتِ بَطالَتكُمْ
أطوَلُ مِن حُكْمِ جَلالَتِكُمْ
فَدَعوني أُنذركُمْ بَدءاً
كَي أحظى بالعُذْر ختاما
لَستُ بِخادمِ مَن خَلَّفَكُمْ
لأُسِاطَ قُعوداً وَقياما
لَستُ أخاكُمْ حَتّى أُهْجى
إن أنَا لَمْ أصِلِ الأرحاما
لَستُ أباكُمْ حَتّى أُرجى
لأكِونَ عَلَيْكُمْ قَوّاما
وَعُروبَتُكُمْ لَمْ تَختَرْني
وَأنا ما اختَرتُ الإسلاما !
فَدَعوا غَيري يَتَبَنّاكُمْ
أو ظَلُّوا أبَداً أيتاما!
أنَا أُمثولَةُ شَعْبٍ يأبى
أن يَحكُمَهُ أحَدّ غَصبْا
و نِظامٍ يَحتَرِمُ الشَّعبا
وَأنا لَهُما لا غَيرِهِما
سأُقَطِّرُ قَلبي أنغاما
حَتّى لَو نَزَلَتْ أنغامي
فَوقَ مَسامِعِكُمْ..ألغاما!
فامتَثِلوا.. نُظُماً وَشُعوباً
وَاتَّخِذوا مَثَلي إلهاما
أمّا إن شِئتُمْ أن تَبقوا
في هذي الدُّنيا أنعاما
تَتَسوَّلُ أمْنَاً وَطَعاما
فَأُصارِحُكُمْ ... أنّي رَجُلُ
في كُلِّ مَحَطّاتِ حَياتي
لَمْ أُدخِلْ ضِمْنَ حِساباتي
أن أرعى، يوماً، أغناما !!



أحمد مطر

Publcité